كَانَ مِنْ دعاء الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) إِذَا عَرَضَتْ لَهُ مُهِمَّةٌ أَوْ نَزَلَتْ بِهِ ، مُلِمَّةٌ وَ عِنْدَ الْكَرْبِ : يَا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكَارِهِ ، وَ يَا مَنْ
اللهم صل علی محمد و آل محمد و عجل فرجهم خدایا ب حق عمه ی حضرت،حضور آقا امام زمان رو نزدیک بگردان،نذار بیشتر ازین منتظر بمونه،الهی امین اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْ ذلِکَ کُلَّهُ مِنّا لَکَ خالِصاً مِنْ کُلِّ شَکٍّ وَ شُبْهَهٍ وَ رِیآءٍ وَ سُمْعَهٍ حَتّی لا نَعْتَمِدَ بِهِ غَیْرَکَ وَ لا
فُقِد الشاب (علي عبدالحسين رهيف) ظهر يوم امس الاحد 4/4 على من يعثر عليه الاتصال على الرقم 07816782500
ما الحكم الشرعي في هذه الصيغة من صيغ الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ونصها: اللهم صل صلاة كاملة وسلم سلاماً تاماً على سيدنا محمد الذي تنحل به العقد، وتنفرج به الكرب، وتقضى به الحوائج، وتنال به الرغائب، وحسن الختام